נשיא ישראל לשעבר משה קצב הורשע באונס

العالم كله تابع هذه الاتهامات الحقيره الموجهه للرئيس كتساف البريء لقد شاهدنا جميعا عبر الأعلام سفالة ونذالة الشرطه ومحاولتها العديده للظغط على هؤلاء النساء الكاذبات بكل أساليب القمع لشهادة الزور وتلفيق الاتهامات الموجهه للرئيس البريء كتساف ، أن الذي سأدلي به هنا بان كل هذه السيناريوهات والاتهامات الكاذبه هي ليست ألا عباره عن زور وازدراء من قبل الشرطه ومصدرها عنصريه بحق الرئيس كتساف أولا لانه منحدر من سفارديك وطائفه ايرانيه، ثانيا لقد كان ظحية مؤامره وفخ نصبه له أعدائه وخصومه السياسيين . بالنسبه للنساء الذين توجهوا للقضاء وخاصة للشرطه لتقديم الشكوى ضد الرئيس كتساف، أولا هدفهم هو تقديم أنفسهم كضحايا لتحرشات جنسه وخاصة من قبل رجل بهذا المنصب ، ثانيا لتقاضي تعويضات ماليه رابعا لتنفيذ أوامر الشرطه الاسرائيليه المسييسه والخاليه كليا من ألحق والمنطق والعدل ، لقد فرضت الشرطه وهددت تلك النساء العاهرات بل وفرضهم لادلاء أكاذيب وشهادات زور متتاليه واضافيه بالرغم للاكاذيب الذي ادلوا بها مسبقا وبكل المعايير ضد الرئيس كتساف. أن شرطة اسرائيل لها تاريخها الحافل بالزور والكذب وعدم أنصاف ألحق والعدل . أن الذي فعلوه مع الرئيس كتساف هو عار على حكومة اسرائيل وشرطتها أمام الرأي العام الداخلي والعالمي باجمعه . أنا لم أصدق أذناي بان رجل بهذا المنصب يقوم ويتصرف كطفل مراهق بتحرشات جنسيه خسيسه ومخجله من هذا النوع أنه ليس غبيا مهما كانت دوافعه والإغراءات الجنسيه، أن وقاحتهم دفعتهم حتى باتهامه للاغتصاب هذه هي قمة ومنتهى التلفيق والكذب والازدراء والحقاره من قبل هذه الشرطه وهؤلاء العاهرات لتدمير رئيس دولتهم باسفل واقذر واحط الأتهامات تمادهم هذا هو تهشيم ليس لكتساف شخصيا بل كان اعتداء لرمز رئاسة الدوله فيا للعار على الشرطه وعلى هؤلاء الفاجرات العاهرات ويا للعار على المحكمه العليا العديمه من العداله والحق والمنطق. أن الرئيس كتساف بريء بكل معنى الكلمه بل كل هذه الاتهامات مسييسه وكاذبه بكل معنى الكلمه من قبل الشرطه ومن قبل هؤلاء النساء العاهرات . أما قرار المحكمه الأخير فهو عباره لدق أخر مسمار بنعش الرئيس كتساف السياسي والشرفي وتحقير للطائفه اليهوديه الإيرانيه باكملها ولجميع المنحدرات الشرقيه وهذا القرار الخائب هو عباره عن انتصار واكتساب سياسي للطوائف الشكنازيه الصهيونيه والعنصريه . هذه هي العداله باسرائيل!

על המנהיגים בכל עם ועדה להיות דוגמא אישית ולמופת בערכים ובמוסר ובהתנהגות,לצערינו אין מנהיגים כאלה בימים אלה, הדרדרות ומדרוניזציה במקום התקדמות ומודרניזציה, מנהיגים כאלה בטעות לא יכולים להוות דוגמא אישית, הם שייכים יותר לחבורות רחוב של זועראן וקרימינלים ופושעים , בטעות ובשקרים הגיעו לתפקידים בכירים, אך אינם מנהיגי אמת בשום פנים ואופן,,